مقدمة عامة عن رواية الحب والكراهية

تتحدث رواية الحب والكراهية عن كل ما يقتنيه الإنسان عن الحب والكراهية، وهو للمؤلفة الكبيرة ميلاني كلاين وجون ريفيير وقد تم تصفحه ليكون على بينة من الأمر وما يبحث عنه، وقد وجدت أنه نقله إلى العربية يستلزم أن يكون القارئ لديه اطلاع كامل على كل الأعمال، وتحليلها بشكل نفسي وشهرة، ويمكن أن يتم بحث المجالات في النمو البدائي لحياة الأطفال الذهنية والوجدانية، من خلال ما تطرحه من ترجمة في بعض الكتب في التحليل النفسي، وقد احتل رواية الحب والكراهية مكانة كبيرة في المكتبة، كما غاب عن العناوين بشكل كامل.

محتويات رواية الحب والكراهية

تحتوي رواية الحب والكراهية على أحداث مؤسفة وهو ما أصابت الإنسان في اضطرابات نفسية بين الأصدقاء، ويمكن أن تدخل في التفصيلات والحالات، والتي لا تتيح لهم مجالات للبحث، ولكن ما يثير الانتباه هو حالة ابن الصديق والاهتزازات في الوجوه والأبوية في ذهنه، كما يمكن أن يتحدث الاهتزاز ويطغى على الوجوه في أقرب الفرص، ويجب أن يكون الحب من العدم لعدم وجود تقريب وحين يصاب الإنسان بأي أزمة خلال حياته، فإنه يعايش الكره والعدوانية وهما العادتان السيئتان في الإنسان، ويمكن أن يقوم القارئ بعرض كل ما يراه من الكره والتوجه، كما يبدي على وجه الابن سمات وتعابير مختلفة، كما أنه يمكن أن يكون أكثر إيلاماً ومرارة ويتحقق منه الأبوان وما يقدمه من خلال الوصفات الأمنية العالية، ومن خلال التفسير المتناسب مع الكره السائد في نفسه، ويمكن أن يعمل معه من خلال الأخطاء ويرتكبها الأبوان بشكل فعلي وطريقة تفسيرها.

وقد عادت رواية الحب والكراهية من خلال الحديث العلني عن كل التفسيرات لحالة الشباب والأجوبة عن العديد من الأسئلة التي يتم طرحها، من خلال الأهل وعلى وجه الخصوص، ويمكن أن يتحمل الإنسان عدة خيارات، وتبرز عدة أفكار كره وعدوانية، من خلال الرفض التام للجميع وفي بعض الأحيان، فيمكن أن يحدث أي خطأ في تربية الطفل حتى يقع، ويمكن أن يكون وهو راشد في عدة مراحل من حياته.