نبذة مختصرة عن رواية عشقتها رغم تمردها:
تتحدث رواية عشقتها رغم تمردها عن قصة عشق رائعة، حيث تتحدث الرواية في بدايتها كالتالي:
- في إحدى صالات التدريب على فنون القتال الخاصة بمركز تدريب كليات الشرطة كانت تقاتل بكل ما لديها من قوة حتى تثبت بان الطالب يستطيع أن يهزم استاذه ظلت تقاتل حتي هزمته قام من الارض يلهث بشدة قائلا سيف: يعني أكون انا الي مدربك وفي الاخر تهزميني هي، وهذا بداية رواية عشقتها رغم تمردها وتفاصيلها.
- وبعد ذلك تتحدث رواية عشقتها رغم تمردها عن كيفية هزيمة الأستاذ للطالب وهو في اخت برضو تضرب أخوها عيب حتي في حقي يا نور نور: احنا هنا مش اخوات اصلان وبعدين انت ظابط مخابرات وانا إن شاء الله هكون في الشرطة، فيرد عليه سيف حسب رواية عشقتها رغم تمردها ويقول له، أنا عايزك معايا في شغل المخابرات انتي متدربا علي ايدي وحافظة كل نظام شغلي.
- فيرد عليه نور يا سيف لو سمحت انت عارف ان فرحي اخر الأسبوع ده غير كمان ان يوسف مش هيوافق يبقى ليه وبعدين انا مش حابة اني أكون في المخابرات سيف طبعا علشان خاطر سي يوسف بتاعك ده والله انا مش عارف انتي ايه الي عجبك فيه ده واد رخم وملزق كده ده انا كان نفسى اختي تتجوز ظابط شهم ويكون راجل قد المسؤولية يا بت بصي لاخوكي على الأقل نور: سيف احنا اتكلمنا في الموضوع ده مليون مرة يا اخي ده أنا مخطوبة من أربع سنين معقول مقدرتش تعصر على نفسك لمونه وتحبه.
- سيف: والله عصرت على نفسي فدان لمون بس اعمل ايه بقه هو الي رخم نور والله يوسف طيب بس هو الي بيحب يكون في حاله مش بيحب المشاكل، وفي نهاية رواية عشقتها رغم تمردها يتم الحديث عن تفاصيل أخرى تعرضها الرواية.
- فيرد سيف يا بنتي ده اسمه جبان يعني بيخاف من الهواء ده معندوش شخصية نور لو سمحت يا سيف ممكن متتكلمش عنه بالطريقه دي سيف سوري يا نور بس انتي ايه الي جابك التدريب النهاردة في عروسة تيجي التدريب قبل فرحها با أسبوع مش غريبة دي نور أبد بس حبيت اجي التدريب النهاردة علشان اودع المكان متنساش اني هغيب شهر عنه سيف: ياه ده انا حاسس انك هتبعدي عن ابنك عليا النعمة الضباط المستجدين عندي مش بيحبوا التدريب كده.
- وحسب رواية عشقتها رغم تمردها تجيب نور يا ابني هو انا اي حد ده انا اخت الرائد سيف عبد الرحمن ظابط بقسم المخابرات يعني لزام أشرفك سيف: ياه ده انا نفسي بجد تشرفيني وقت ما تضربي يوسف في وشه تنزلي طقم اسناسه تبقى عملتي فيه اكبر معروف نور متخافش لو فكر بس يزعلني وقتها اقراء الفاتحة على روحه بس انت مين قالك اني نزلت التدريب النهاردة سيف كلمت ماما وهي الي قالت انك هنا قولت اعدي عليكي ونخرج نتغداء بره نور سيف انت حرارتك عاليه ولا حاجة سيف لا ليه بتقولي كده نور انت عايز تفهمني انك عازمني بره على الغداء بدون مقابل اكيد في ان في الموضوع سيف: ولا ان ولا حاجة بس مش عارف حاسيت اني عايز اشوفك مش عارف ليه حاسس اني مش هشوفك تاني نور: ليه بقه أن شاء الله ده انا لسه مش هسافر إلا الأسبوع الجاي سيف: تب يلا نمشي بقه علشان، وبعد ذلك حدثت رواية عشقتها رغم تمردها.
شاهد أيضاً