ملخص عن كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة

يركز كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة الحديث عن الجزء الذي يهدف إلى إلقاء نظرة على التراث المتراكم، حول ظاهرة القيادة الإدارية، ويمكن أن يتم هذا الأمر بهدف فهم من هو القائد الإداري، وكيفية التعامل معه وإدارته وقيادته حتى يكون مرشداً لأتباعه، ومتى يكون نمطه القيادي الذي يتبعه في إدارة المؤسسة مع المرؤوسين بشكل فعال، ويمكن أن يتم عرض التراث للأسهم في علم النفس وما يرسيه من قواعد متعددة ويقدم قاسماً مشتركاً لجزء كبير منها.

تفاصيل ومحتويات كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة

ويمكن أن يتعرض كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة ويمكن عرض النظريات والدراسات التي تعود جذورها إلى زمن بعيد، من خلال المجموع القديم والحديث، ويمكن أن يتم عرض التحصيل المعرفي والعلمي والذي يتناول هذه الظاهرة من حيث النوعية للمتغيرات التي يفترض تأثيرها على كل من الأداء والأفراد، ويمكن أن يكون قريد مع البدايات وفيما لو كان في صدد حصر كافة الرؤى التي أسهمت في بلورة وتشكيل هذه الظاهرة، وما يمكن أن يتم محاولة إلقاء الضوء على أبرز هذه الأمور ورصد التطورات للإجابة على هذه التساؤلات بشكل كلي، وذلك من خلال:

• من هو القائد الإداري.
• كيف يمكن أن يتم قيادة أو إدارة القيادي لأتباعه.
• متى يمكن أن يكون النمط السلوكي للقائد الذي يتبعه القائد أو المدير في الإدارة فعال ومناسب.

كما قام مؤلف كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة بتأليف عدة كتب أخرى ومنها الإبداع وشدة الاتجاه نحو المعتقدات الخرافية دراسة مقارنة، وكتاب المماطلة الأكاديمية ومعدلات الانتشار والأسباب المدركة، والعمل بروح الفريق الجماعي، والظاهرة الإبداعية رؤى وتفسيرات، ومقاييس شخصية، وكيف تحولت البيروقراطية من ظاهرة إيجابية إلى ظاهرة سلبية، وغيرها من المؤلفات الأخرى العديدة والتي لاقت رواج كبير بين جميع المهتمين بهذا المجال في العديد من الأمور والتفاصيل الأخرى، ويمكن أن نقول بأن كتاب السلوك القيادي وفعالية الإدارة هو من أقوى وأفضل مؤلفات المؤلف حيث أوجز ووضح فيه العديد من المفاهيم والمصطلحات بشكل مميز.