• الشباب والتوتر النفسي

يوسف ميخائيل أسعد

مقدمة عامة عن كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد:

أحسست أن الشباب يعاني من مشكلات كثيرة في عصر تضاربت فيه القيم، ويتحدث كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد عن فترة اتسعت فيه رقعة الحضارة وتقلباتها، ووجدت أن من واجبي أن أعبر عن الانفعالات الدفينة التي يتلظى بها الشباب.

ومشكلات الشباب حسب كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالحضارة وبما تفرضه عليهم من مشكلات مناهضة للفطرة، وطبيعتها تختلف عن طبيعة الوجود الطبيعي، ولقد خلقت الحضارة أوضاعاً ومتطلبات كثيرة حسب كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد إذ لم تعالج بحكمة فإنها ستؤدي في النهاية إلى انهيار صرح قيم عزيزة على نفوسنا.

وعلى التربية حسب كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد تقع على مسؤولية توجيه الشباب، ولكن التربية يجب أن تقف أولاً على مشكلات الشباب، ثم عليها بعد ذلك أن تقوم بدراستها حتى تحدد جذور تلك المشكلات وأخيراً يمكن من خلال كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد وضع الخطوط والمناحي الجديدة والتي ينبغي أن نعدل مسار حياتنا وفقها.

ولقد يختلف كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد في طرحه للعديد من الأمور التي تفسر مشكلات الشباب، ولكن الذي سوف لا يختلف حوله أحد هو قولنا بأن الحضارة الإنسانية جلبت معها مشكلات كثيرة ولم يكن إنسان القبائل البدائية يعاني منها في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد.

وما أحسه وقد انتهيت من كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد، وأخذت في كتابة المقدمة، حيث أن المؤلف كان صادقاً مع نفسه، ولم يقدم في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد إلا ما أحس به وبصدقه واتساقه مع كوامن فكره.

أما القصص التي يقابلها القارئ في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد فهي في سياق المعالجة للموضوعات والقصص الحقيقية وليست من نسج الخيال، ويمكن الاعتذار عن تقديمها سواء كانت باللغة العامة، ومن خلال ما يشعر به مؤلف كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد ويقدمها بنفس اللغة التي دار الحديث بها وأقرب للواقع من تحويل ما قيل بالعامية إلى اللغة العربية الفصحى.

وفي النهاية يمكن الحديث من خلال كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد بأن الكاتب لا يبتعد ولا ينهي من قراءته للأحداث إلا بعد أن شكل حكم سريع، وذلك نتيجة الانطباع الجزئي بعد قراءة فصل واحد أو جزء معين من كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد وتفاصيله التي عرضها كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد.

اقتباس من كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد:

  • تم اقتباس فقرة أساسية من خلال كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد وهي لا نريد أن نكون عيالاً.
  • وهناك اقتباس آخر في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد حيث ولد الإنسان بيدين يعمل بهما، وبرجلين يسعى عليهما، وبحيوية يريد أن يستغلها للتحرك في المكان، ولالتقاط رزقه بنفسه.
  • من الاقتباسات الأخرى في كتاب الشباب والتوتر النفسي للمؤلف يوسف ميخائيل أسعد أن الإنسان بطبعه كاره للعجز ومحب للاستقلال والاعتماد على النفس.
  • وعلى الرغم من أن المجتمع الحديث يظن أنه قد أنعم على الشباب بنعمة الضمان والرعاية والعناية، فإن هذه العطايا التي يقدمها عالم الكبار إلى عالم الصغار هي في الواقع عطايا مفروضة عليهم فرضاً، وهم عنها عازفون ولها كارهون.

دار النشر دار غريب للطباعة والنشر
تاريخ النشر 2009
عدد الصفحات 220
القسم
ملاحظات للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق

تعليقات الفيس بوك