كتاب الألوهية ومحاكمة العقل
  • الألوهية ومحاكمة العقل

د.نظمي لوقا

أشهر الاقتباسات من كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا:

  • لئن كنت أنصفت الإسلام في كتاباتي، فليس ذلك من منطلق التخلي عن مسيحيتي بل من منطلق الاخلاص لها والتمسك بجوهرها وأخلاقياتها، هكذا عرض كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا.
  • ويتطرق كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا إلى مواصلة كفاحي لمحو الأمية الفكرية وإلا كنت مقصرا في حق ضميري, وديني وموضوعيتي الفكرية وانتمائي الوطني والقومي والإنساني.
  • يوجد للعقل أعداء كثيرون من الجنسيين والماديين، فالبحث الموضوعى في نشاط العقل لا بد أن يوصلنا إلى حتمية وجود الألوهية، ومن خلال ما يعرض كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا.
  • حيث لا يدع القرآن الكريم شائبة من ريب في مسألة وحدانية الله، فجاء في سورة الإخلاص “قل هو الله أحد الله الصمد” ولا في تنزيه عن الشرك والتعدد، وقوله “لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد” فهذا ما عرضه كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا.
  • لم يرد على المسيح في أقواله الواردة في بشارات حوارييه الأناجيل إشارة إلى إلوهية المسيح، بل كان يدعو نفسه على الدوام بابن الإنسان، حسب ما ذكره كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا.
  • وأما البنوة لله عز وجل فما ورد لها ذكر الا على سبيل المجاز المطلق وبمعنى يشمل البشر كافة، حين أوصى أن تكون صلاة الناس إلى الله بادئة بقولهم “يا أبانا الذى في السماء”، ومن خلال تفاصيل كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا يمكن معرفة تفاصيل أخرى.
  • لا بد من رد الناس إلى بساطة الاعتقاد، ولابد من نفي اللبس وشوائب الريب عن العقيدة المسيحية، وهو التوحيد مطلق التوحيد.
  • الدين لسواد الناس وما كان الدين للمجادلة الذهنية، ومن خلال ما يميز كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا عن غيره حسب ما هو نبراس الهداية للكافة، يخاطب العقل في مستوى البداهة الفطرية التى تستغنى عن التعقيد، وإن لم يغلق باب التعمق أو التحليق لمن شاء على بصيرته، ومن خلال ما يميز كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا.
  • حيث لا بد للدين أن يثبت قلوب الناس بالطمأنينة إلى عناية الله بالخلق، وإلى قدرته، وإلى سلطانه المطلق على الكون كله، ويمكن أن يقرر القرآن في عزم وحسم أن الله خالق كل شيئ، وكان الله على كل شيئ قديراً.
  • عقيدة الإسلام عقيدة واحدة بسيطة يقطع الإيمان بها الطريق على كل حيرة وخوف، ويبعث الطمأنينة في كل نفس، وباب هذه العقيدة مفتوح لكل إنسان، لا يصدّ عنها أحد بسبب جنسه أو لونه، وهكذا يجد كل إنسان له مكانًا في ظل هذه العقيدة الإلهية على أساس من المساواة العادلة، التي لا تفاضل معها إلا بالتقوى، تقوى الله رب العالمين، ومن خلال ما يميز كتاب الألوهية ومحاكمة العقل للمؤلف د. نظمي لوقا وغيره من الأمور المميزة.

نبذة عن مؤلف كتاب الألوهية ومحاكمة العقل:

مؤلف كتاب الألوهية ومحاكمة العقل هو الدكتور نظمي اللوقة، حيث أنه كاتب وشاعر وفيلسوف مصري، وله عدة مؤلفات عديدة في علم النفس والفلسفة، ولد في مدينة دمنهور عاصمة محافظة البحيرة، وتوفي في القاهرة وقضى حياته في مصر، حيث حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة، وقد عمل مدرسًا ثم أستاذًا للفلسفة بكلية المعلمين بالقاهرة، ثم بكلية الآداب، جامعة عين شمس، ويمكن عرض عدة أمور غيرها من الآثار التي تكتب عن الإسلام ونبيّه المصطفى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم انتباه الناس جميعًا، خاصة كتابه محمد الرسالة والرسول، وله ديوانان حيث أشباح المقبرة، وكنت وحدي، وقصائد عديدة نشرت في مجلة الثقافة القاهرة ومنها ليتم العميق وأشباح المقبرة.

من أهم مؤلفات المؤلف د. نظمي اللوقة:

  • الابنة الحائرة.
  • عذراء كفر الشيخ.
  • أنا والإسلام.
  • وامحمداه.
  • الله: الإنسان والقيمة.
  • الألوهية ومحاكمة العقل.

دار النشر دار غريب للطباعه و النشر و التوزيع
تاريخ النشر 1996
عدد الصفحات 196
القسم
ملاحظات للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق

تعليقات الفيس بوك