|
نــور زيـــزو |
شخصيات رواية عروس صعيديتتكون الشخصيات مما يلي: عائلة منصور الراوي:
عائلة علام الراوي:
عائلة رجب الراوي:
شخصيات أخرى:
اقتباس من الجزء الأول من الرواية: في نجع حمادي وفي سرايا منصور الراوي، يقع القصر الرائع والذي يصلح للسكن الراقي، وبه حديقة كبيرة وواسعة وأمامه بوابة رئيسية داخلية ويوجد بها نافورة مياه دائرية، ويوجد درج من السلم للأسفل، ويتوسطها نجفة كبيرة ويوجد في الصالون أنتريه وفي المنتصف سفرة وغرفة كبيرة وبها حديقة يطلق عليها المضيفة لاستقبال الرجال، ويوجد العديد من النجف والتحف. اقتباس من الجزء الثاني من الرواية: وضعها ياسر فوق السرير وينظر لها بشهوة ورغبة في تحسيس جسمها النحيل وهي غائبة عن العوعي، وضع يده على عنقها وقال ستة شهور وأنا معذب وراكي، ورفضتيني وعاملة فيها شريفة ولا ترغبي في تجاوز الحدود، ويقوم بالتحرش بها. اقتباس من الجزء الثالث من الرواية: جاءت سميحة من الخلف وهي تقول بغيظ أنه بنات البلد أحلى، ونطقت زهرة وهي تبتسم وتضم يديها لصدرها وتغيظ سميحة وتقول ومرته وبنته، ونزلت رهف من السيارة لترى شعرها على شكل ذيل الحصان ويدخلوا للسرايا ويجلسوا في الصالون ويهتفوا باسمها وتحديداً ما هي فاعلة. اقتباس من الجزء الرابع من الرواية: خرجت لطيفة من غرفتها وهي تحمل على ذراعيها عباية استقبال تقابلها هاجر وهي تخرج من غرفة زهرة، وهتفت هاجر وهي تتجه نحو أمها قائلة واو على فين يا ماما، وأجابتها بأنها تنظر للعباية ودي الخلجات لمرات أخوكي، والحريم على وصول يا ابنتي، ويجب أن تري كل ما يهم الكتاب، وما يهتم به امرأة عمك وتتجوز عليها، وكيف يتم تحويلها إلى فراشة للسرايا. اقتباس من الجزء الخامس من الرواية: صرخ منتصر في سميحة وقال عجبك العمايل السودة وأجابت بتحدي قائلة في برود وتحجر قلبها على أبنائها ولم تكلف نفسها لتصعد وترى ما حدث لابنتها، وهتفت لطيفة بصوت ولهجة دافئة اطلعي يا هاجر وشوفي امرأة أخوكي ولا نشيع للدكتور. اقتباس من الجزء السادس من الرواية: قالت وهي تنظر لعيونه ببراءة وتهمس في أذنه لقد أسرت القلب وأنا عايزة أطلق، فجلس على الأريكة وقال بلهفة وهلع، اتفقنا على إني حأخرج لك كل ما تمر به خلال السنة، ويجب أن تعقد على التعرف على الدمعة والعيوب، ويمكن أن تعرف الأحاجيج وتشكر ربك، وتستره بدون أن تفضحها. اقتباس من الجزء السابع من الرواية: انصدمت من الصفعة القوية التي على وجهها ولم تتمالك أعصابها وكان تخرج من رهف الصرخة وتهتز لها الجدران بشكل كامل، ويمكن أن يهلعوا في السماع للصرخات والانتصال ولا تفزع من صوت الطفلة وتنشغل قلبها في هذه الحرب ونيرانها. اقتباس من الجزء الثامن من الرواية: صرخت به قائلة وهي تقذف فازة الورد من فوق الترابيزة بقوة: إنت فاكر نفسك أب لو أنا عار عليك فأنت مدام وعار على الأبوة والأمومة، كما تعمل على الاستحقاقات من خلال ما جاءك من العار وكسر الظهر وما خلتني أفكر في السند في الدنيا، وطلعت سند مكسور من خلال السند المستحق. اقتباس من الجزء التاسع من الرواية: كما تجلس رهف في غرفتها وتفكر في والدها وتذهب إليه وهو في مرضه، وتتركه في كسرته، كما كان في الأمس في القلب كان حجر عليها واليوم قلبها وحجر عليها، ودخلت هاجر إلى الغرفة، ورأتها وهي جالسة وشاردة، وذهبت نحوها ووقفت وهتفت بهدوء قائلة: مهتروحيش بردو. اقتباس من الجزء العاشر من الرواية: وضعت المسدس في يدي المرتجفة من الخوف وهي تبكي وتشهق بقوة وخوف، وقد وضعته في المنتصف في صدرها وأغمضت عينيها وتساقطت الدموع من جفونها، كما أخذت تنهيدة قوية من ضلوعها بصعوبة وضغطت على زناد المرتين المتتاليتين في وهلة واحدة. اقتباس من الجزء الحادي عشر من الرواية: استيقظت رهف في الصباح وقررت أن تبدأ حياة جديدة، ولن تجعل أحد يقترب منها أو يجرحها فما زال قلبها مجروح وروحها مذبوحة، وجهزت نفسها من أجل الذهاب للجامعة فيكفي ما سلب منها إراداتها وسلب منها ملابسها وخرج من غرفتها ورأته يجلس في الفطار مع أمها. اقتباس من الجزء الثاني عشر من الرواية: وصل الدكتور إلى بيت علام ليقوم بفحص هاجر، وجلست حكمت وسميحة وعاصم وانتظروا في الخارج وحازم يمسك في يد سميحة، وبعد نصف ساعة من الزمن خرج الدكتور من غرفته، وأسرع عاصم، وهتف وهو يقف في جوار الدكتور، وقال له خير يا دكتور طمني وهي زين، وأعطته روشته. اقتباس من الجزء الثالث عشر من الرواية: أيوا بغير، ولا أنا نقصان ولا ضعفان ولا مسطول ولا سكران ولا زايغ من عيني الضي ولا حدا أحسن مني في شي بس بغير، ويجلس منتصر في المستشفى مع هاجر، ورن هاتفه برسالة، وفتحها ووجدها منها آسفة لم أرد أنا بخير، وابتسم في سعادة وأجاب عليها. اقتباس من الجزء الرابع عشر من الرواية: إني بحبك وإني أريدك وإني زرعت حياتي في إيدك وإني غزلت بنات الدنيا عقود على جيدك وإني تعبت من التفكير وإني بغير، دق باب الشقة وفتحت هاجر ووجدت علا وعاصي، وأردفت هاجر وهي تنظر لهم نعم. اقتباس من الجزء الخامس عشر من الرواية: تجلس رهف مع علا في المدرج وهي تبكي في كشكول بعض الملاحظات، وقد جاءت ياسر وجلس في جوارها، ولم ينتبه إلى ما حدث وتحولت ملامحه إلى الغضب والكراهية، واستدارت وصدمت به في جوارها، ونسيت ما حدث وتعشت بسعادة ودهس أقصى ما لديها من جرح وأغلقت الأبواب في ضيق وغضب وتحول وجهها للون الأحمر من الغضب، وأرادت أن تقتله بنظرة منها. اقتباس من الجزء السادس عشر من الرواية: اتجه حازم إلى الباب وهو يتذمر من الخسارة ويقول طفلة، وخرج من الباب وابتسم وقال منتصراً فعلاً طفلة ويحبها بجنون ووقفت ووجدت حازم خلفهم ولم يخرج من الغرفة وينظر لها بغضب شديد طفولي، ورمقها بنظرة حادة وضربها في قدمها بغضب شديد ولهجة تحذيرية قوية. اقتباس من الجزء السابع عشر من الرواية: صمتت رهف وهي تتأمل الملامح الخوف في وجهها، وتأملت في وجهه وشعره الأسود الكثيف الطويل والممتد إلى ما بين الحاجبين وضاقت عيناها ولونهما البني وبشرتها الحنطية واستمر تعرضها للأشعة الشمسية وطلب منها النظر بخوف إلى ما حدث، ورفعت يدها إلى جانب عنقه برفق ونعومة وتنظر لداخل عينيه. اقتباس من الجزء الثامن عشر من الرواية: يبقى لا أنا غافل ولا جاهل، والفرق بيني وبينك أنك صعيدي، وينعل أبو ده اليوم الأكحل اللي لا ليه أول ولا ليه آخر، وطلعت لقتني من الصعيدي، ويجلس منتصر وسليم في النظارة مع الضيوف ومعهم بعض الرجال للتحدث معنا، ودخلت رهف عليهم. اقتباس من الجزء التاسع عشر من الرواية: يقف منتصر في الاسطبل مع فرسه ويتحدث معه كالعادة ويتحدث من خلفه ووجد عبده يقترب منه، وقال له ما تروح وأردف منتصر وهو ينظر للفرس روح انت يا عبده وأنا سآتي بعدك، وذهب عبده وتركه لوحده، وأصدر الفرس صهيل كبير ورفع رأسه في سعادة ونظر له مبتسماً وسمع صوت طفلة باكية. اقتباس من الجزء العشرون من الرواية: لو كان بإيدي كنت اعملك هندي بريش واقلب شعري كانيش كرابيش والبسلك سلسلة خرزة وقلب، والعبرة في اللبس والأصل في المشكلة، وبعد كدة تحس وتزعق وماشي صداقة وماشي زمالة وغيرها. اقتباس من الجزء الواحد والعشرين من الرواية: والنسوان في بلادنا جواهر ولو عندك حتة ماس هتخليها مداس للناس، ولا هتقفلي في مية الترباس، ووقفت رهف في غضب وتسطير عليها الفكرة بأن الجميع يطمع في جسدها، وخرجت من غرفتها في المساء ونام الجميع وانتظروه في الصالون، وصدم حين وجدها تجلس على الأريكة في نفسها وعيونها حمراء. اقتباس من الجزء الثاني والعشرين من الرواية: غيرة الراجل نار في مراجل ونار بتنور وبتحرقش، واحنا الصعايدة بنتحملش وعرقنا حامي وطبعنا حامي. اقتباس من الجزء الثالث والعشرين من الرواية: استيقط الجميع في الفجر على صوت صراخ رهف وهي تدخل غرفتها وأولهم هاجر، ورأوها تبكي وتصرخ وهي نائمة وتتعرق بقوة، وفتحت عيناها وتصرح على السرير، واقتربت لطيفة من هاجر ووقف منتصر من بعيد يراقبهم بصمت اقتباس من الجزء الرابع والعشرين من الرواية: دق باب الغرفة ولعبت رهف في الهاتف ونظرت حولها وتكاسلت للبحث عنه ولم يفتح وتذكرت بأن يأخذ الحمام، وأردفت بأنها تقف على السرير وتركت هاتفها واستحت وقالت بأنه آتي وفتحت له الباب. اقتباس من الجزء الخامس والعشرين من الرواية: ازدرد لقمته في هدوء ونظر لها وترك معلقته ومسك يديها ونظر لكفيها ونظر لها بتأمل، وتأمل عيونها العسلية وقلبه يحبها ونظر لمخرجها واستوعب سؤالها من جديد وتجميع شجاعتها. اقتباس من الجزء السادس والعشرين والأخير: احنا محتاجين للإنسان، وتكون الرحمة أسلوب للاحتواء، والرعب موجود في النفس البشرية وصدق من قال شبعنا كلام، وما بقاش صعب الحب، وأثبت فعلاً أن الحب مهم، وفي الآخر أنت محتاج للروح اللي تحس أن بها أدق التفاصيل والتعب في عز الضحكة والمرح العالي والمرح الكذاب والتظاهر باللامبالاة. |
دار النشر | دار النشر |
---|---|
تاريخ النشر | 2017 |
عدد الصفحات | 167 |
القسم | كتب رومانسية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً