|
من هو احمد مراد |
نبذة مختصرة عن رواية تراب الماس تتحدث رواية تراب الماس عن أحداث مميزة سيتم سردها في التفاصيل أدناه، وهي من تأليف الكاتب أحمد مراد، وقد أصدرتها دار الشروق، وبعد نجاح روايته الأولى فيرتيجو التي أصدرتها أيضا نفس الدار عام 2007، وحققت رواية تراب ماس نجاحاً أكبر من سابقتها، وفي عام 2017 تم تمثيلها بفيلم سينمائي بنفس العنوان فيلم تراب الماس، واشتهر الفيلم بشكل كبير وحصل على نسب مشاهدة عالية جداً في كل مرات العرض. نبذة عن مؤلف الرواية مؤلف الرواية هي الدكتور أحمد مراد، كاتب ومصور ومصمم جرافيك، وهو من مواليد القاهرة، وقد تخرج من مدرسة ليسيه الحرية قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للسينما قسم التصوير السينمائي، ونالت أفلام تخرجه الهائمون والثلاث ورقات وفي اليوم السابع عدة جوائز للأفلام القصيرة في مهرجانات بإنجلترا وفرنسا وأوكرانيا، وقد صدرت له رواية فيرتيجو، وقد ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والفرنسية والإيطالية وتم تحويلها إلى مسلسل، وقد صدر له رواية تراب الماس عن دار الشروق، وقد تم ترجمتها إلى الإيطالية، بالإضافة إلى رواية الفيل الأزرق في العام 2012م، وقد صدرت له رواية أخرى باسم رواية الفيل الأزرق التي صدرت سنة 2012م، وقد تم تحويلها إلى فيلم من بطولة كريم عبد العزيز وإخراج مراد حامد سنة 2014م، وهناك عدة إصدارات أخرى عديدة للمؤلف ومشهورة بشكل كبير ومنتشرة بين المتابعين. تفاصيل الرواية وأحداثها هناك عدة تفاصيل للرواية وعدة أحداث تم عرضها من خلال مندوب دعاية طبية في شركة أدوية، وقد عاش حياة باهتة رتيبة، بدلة وكرافتة وحقيبة جلدية ولسان لبق يستميل أعتى الأطباء لأدويته، وقد كان ذلك قبل أن يسقط في جريمة قتل غامضة تتركه خلفها وقد تبدل عالمه للأبد، كما تحول حياته إلى جزيرة من الأسرار، يبدأ اكتشافها في دفتر عتيق يعثر عليه مصادفة، و يجد معه أداة رهيبة لها فعل السحر، وسنقوم بقراءة كيف تتحول هذه الجريمة إلى سلسلة من عمليات القتل، وكيف يصبح القتل بابا يكشف لنا عالماً من الفساد، وسطوة السلطة التي تمتد لأجيال في تتابع مثير لا يؤكد أبداً أن طه سيصل إلى نهايته، من خلال هذه الرواية الرائعة وتفاصيلها الممتدة. تفاصيل عن بطل الشخصية ومن قاموا بأدوارها قام بأداء الأدوار مجموعة من الأشخاص ومنهم طه حسين الزهار وهو بطل الرواية، وتدور الأحداث حوله، وهو فيها كان مدفوعاً إلى الأحداث، ثم تحول في النصف الثاني من الرواية إلى صانع أحداث، والبطل الثاني هو حسين حنفي الزهار وهو الابن الأصغر لحنفي الزهار، وهو بطل رئيسي في الرواية، والبطل الثالث هو حنفي الزهار وهو الأب والجد الذي تبدأ به الرواية، وبالطبع لا يدري شيئاً عن مصيره ليلة سهرته الأخيرة مع صديقيه، ولا عن مصيره بعد أكثر من خمسين عام من دفنه، وهناك شخصية لييتو وهو الصديق اليهودي للحاج حنفي، والذي تولى حسين بالرعاية من بعد أبيه، وعلى الرغم من قلة مشاهده في الرواية، إلا أن دوره محوري للغاية في صناعة شخصية حسين الزهار، والشخصية الأخرى هي ياسر وهو صديق طه الوفي، وهناك شخصية وليد سلطان وهو مقدم الشرطة، ورئيس مباحث الدقي الفاسد. وكذلك سارة وفائقة، وهناك شخصية السرفيس البلطجي المأمور، وشخصية محروس برجارس وهو رجل أعمال موالي للسلطة، وكذلك شخصية هاني برجاس، وشخصية سليمان وشخصية صاحب محل الورود، والعديد من الشخصيات الأخرى التي تناولتها الرواية وفصلتهم بشكل رائع وتسلسل للأحداث بشكل جميل ومميز. |
دار النشر | دار الشرق |
---|---|
تاريخ النشر | 2010 |
عدد الصفحات | 389 |
القسم | روايات عربية |
ملاحظات | للإبلاغ عن رابط لا يعمل أو كتاب له حقوق |
شاهد أيضاً